في سن أكبر، قد تظهر الأعراض بشكل مختلف؛ على سبيل المثال، قد يتجلى فرط النشاط في شكل قلق مفرط. يمكن أن تزداد الأعراض حدة مع زيادة متطلبات مرحلة البلوغ.
يفقد العناصر اللازمة للمهام أو الأنشطة، على سبيل المثال، الألعاب والتكليفات المدرسية وأقلام الرصاص
قبل التفكير في أي تدخلات بديلة، تحدث مع طبيبك لتحديد ما إذا كان العلاج آمنًا أم لا. بعض علاجات الطب البديل المجرَّبة، ولكن لم تثبت علميًّا بعد، تشمل:
فقدان الأغراض الشخصية الضرورية بشكل مستمر كالمفاتيح، النظارات...إلخ.
المقابلات أو الاستبيانات لأفراد الأسرة أو معلمي طفلك أو غيرهم من الأشخاص الذين يعرفون طفلك جيدًا، مثل مقدمي الرعاية وجليسات الأطفال والمدربين
الذكور أكثر عرضة من الإناث للإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة، وقد تختلف سلوكيات الأولاد والبنات.
يتجنب أو لا يُعجَب بالمهام التي تتطلب مجهودًا عقليًا مركّزًا، مثل الواجب المنزلي
يميل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه إلى الانتشار بين أفراد العائلة، مما يشير إلى وجود عنصر وراثي قوي.
الأمر مشابه عند الأطفال الذين يعانون من فرط النشاط، أو عدم الانتباه في المنزل، في حين مستوى أدائهم المدرسي وتعاملاتهم مع الأصدقاء تظل دون تأثر.
الطفل الذي يظهر نمطًا من أنماط فرط النشاط وأعراض السلوك الاندفاعي غالبًا يكون:
لم يُجرَ لهذه المنتجات سوى القليل من الأبحاث وأحيانًا لا تُجرى من الأصل، وهي معفاة من إشراف إدارة الغذاء والدواء الأمريكية؛ مما يجعلها غير فعالة أو ضارة.
يواجه صعوبة في متابعة التعليمات ويفشل في إنهاء العمل المدرسي أو الأعمال المنزلية
- فرط النشاط والاندفاعية في الطبيعة - معظم الأعراض هي اندفاعية وفرط النشاط.
يكون غالبية الأطفال الأصحاء غير يقظين، ويعانون من نشاط زائد، أو عدم الانتباه بين الحين والآخر. يعاني الأطفال في نور مرحلة ما قبل المدرسة من قصر مُدّة الانتباه، ويكونون غير قادرين على الالتزام بأداء نشاط واحد لمدة طويلة، وهو أمر نموذجي.